Résumé:
لاشك ان في الخطاب الابداعي سردا كان ام شعرا قد خضع لدراسات مختلفة و استمدت مفاهيمها العلمية و اركانها المنهجية و آلالياتها الاجرائية من التطور الذي شهدته العلوم الانسانية و التي كان هدفها 'المقاربات) هو البحث في بلاغةالنص النص وابعاده.ومن هنا جاء عنوان المذكرة موسوما بسيمياء السرد في رواية ارميري ماريتيم لحليم بلكعيبات .
فالفصل الاول وردبعنوان السردية وخلفياتها المعرفية و قسمنها الي مباحث : مفهوم السرد ، الخلفية العرفية السردية ، العوامل في سمياء السرد ..
اما الفصل الثاني عنونا ب المركبة السردية وقسمنها الي مبحثين تحدثنا فيه عن الحالات و التحولات ، البرامج السردية و وسمنا الفصل الثالث : المركبة الخطابية و قسمنها الي مبحثين تحدثنا فيها عن : الادوار الغرضية و العوامل السردية .
واخير الفصل الرابع بعنوان : المستوى العميق و قسمنها الي ثلاث مباحث:المربع السيميائي ، محاور التواتر ومستوى التأويل .